الكولاجين هو بروتين موجود في الجلد والأنسجة الضامة، ويوفر البنية والدعم. كان فيلر الكولاجين شائعاً في الماضي، 

شرب كميات كافية من الماء لترطيب الجسم و بالتالي الشفايف.

الفرق الرئيسي بين فيلر الشفايف و كونتور الشفايف هو أن الفيلر يستهدف الشفتين بالكامل لزيادة الحجم وتعبئة الفراغات و إعطاء شكل مناسب للوجه.

بعد اتمام سلسلة من جلسات إبرة النضارة، يلاحظ المرضى تحولًا ملحوظًا في الحالة العامة للبشرة. البشرة تصبح أكثر إشراقًا وتألقًا، مع تقليل واضح في عمق وظهور التجاعيد.

– قومي بزيارات دورية للطبيب لضمان الحفاظ على نتائج الفيلر.

بالمقارنة بالجراحة، حقن البوتوكس تعتبر أقل تدخلاً وتحمل مخاطر أقل بكثير. كما أنه بخلاف الجراحة، لا يتطلب البوتوكس التخدير العام، مما يقلل من المخاطر والمضاعفات المحتملة.

ابر الشد المائي هي تقنية تجميلية حديثة تعتمد على حقن مكونات فعالة، أبرزها حمض الهيالورونيك وبعض الأحماض الأمينية والمحفزات الحيوية، في الطبقات العميقة من الجلد لتحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين.

 تحتوي هذه الأرواج على مكونات تزيد مؤقتاً من تدفق الدم إلى الشفاه، مما يعطي مظهراً أكثر امتلاءً. 

فرط التعرق يمكن أن يسبب ظهور حقن فيلر الشفايف روائح كريهة نتيجة تفاعل العرق مع بكتيريا الجلد.

مفعول إبر النضارة يمكن أن يستمر لفترات تزيد عن السنة، وذلك حسب نوع البشرة والعناية المستمرة بها بعد العلاج. تظهر نتائج النضارة بشكل تدريجي حيث يبدأ تحسن البشرة في الظهور خلال أسبوع ويصبح أكثر وضوحًا بعد عدة جلسات.

لتحديد الجدول الزمني الأمثل للحقن التالية، يجب استشارة الطبيب الذي يمكنه أن يوفر توجيهات بناءً على نوع البوتوكس المستخدم، الجرعة المطبقة، واحتياجاتك الخاصة.

هل تبحثين عن طريقة آمنة وطبيعية لاستعادة شباب بشرتك وشد ملامح وجهك بدون جراحة أو تغيّر مصطنع؟ هنا تأتي ابر الشد المائي كواحدة من أحدث التقنيات التجميلية في عالم العناية بالبشرة.

في الحالات الطبيعية، ينشط الجهاز العصبي الغدد العرقية لإفراز العرق والمساعدة على تبريد الجسم عند ارتفاع درجة حرارته.

البديل الممتاز لإبر النضارة يمكن أن يكون استخدام سيروم حمض الهيالورونيك، والذي يعمل على ترطيب البشرة بعمق وتحسين مرونتها، موفرًا فوائد مشابهة للإبر بدون الحاجة للحقن.